advertisement

تسميد اشجار الكمثري في الصيف والشتاء،وانواع السماد المناسب

advertisement

خدمة مزارع الكمثرى

advertisement

  • يجب عدم ملامسة الماء لجذوع الأشجار عند ريها، مع الاهتمام بالري في فترات الأزهار وعقد الثمار ونموها، وإطالة فترات الري عند وصول الثمار لحجمها الكامل.
  • يجب الاهتمام بري الأشجار بعد جمع المحصول وحتى الشتاء، للمحافظة على الجذور السطحية من الجفاف، مع مراعاة ألا تزيد نسبة الملوحة عن 600 – 700 جزء في المليون حتى لا يؤثر ذلك سلبًا على نقص المحصول.
  • يمكن استخدام جدول باحتياجات أشجار الكمثرى للاستدلال به عند وضع برنامج للري، مع مراعاة عمر الأشجار وظروف كل مزرعة. هذا الجدول مأخوذ من معهد بحوث التغيرات المناخية.
أشهر السنة 1-2 سنوات 3-4 سنوات 5-6 سنوات 7-8 سنوات 9-10 سنوات 11-12 سنوات 13-14 سنوات 15-16 سنوات 17-18 سنوات
أغسطس 12 16 24 32 42 50 55 60 60
سبتمبر 12 18 24 32 36 50 60 70 70
أكتوبر 12 16 20 28 30 36 42 48 50
نوفمبر 12 12 16 20 24 24 28 30 36
ديسمبر 12 12 12 16 20 20 24 24 24
يناير 12 12 12 16 20 20 24 24 24
فبراير 12 12 16 20 24 24 28 30 36
مارس 12 16 20 28 36 40 50 60 70
أبريل 16 24 32 40 48 54 60 60 60
مايو

التطعيم والزراعة

advertisement

  • يجب أن تكون منطقة التطعيم فوق سطح التربة بحوالي 15 سم لتجنب الإصابة بالمن الصوفي.
  • يجب أن تكون الشتلات مظمومة في الجهة البحرية حتى لا ينفصل الطعم عن الأصل بسبب الرياح، مع كبس الزر.
  • يجب ري الشتلات بعد الزراعة مباشرة.
  • يجب قطع الشبكة على ارتفاع بعيد عن منطقة التطعيم.
  • يجب رش الأشجار بالعجينة البوردو ودهان الجذع أسفل منطقة التطعيم بالعجينة.
  • يمكن حماية الشتلات من الرياح باستخدام أعواد بوص.

العوامل المؤثرة على التسميد

  • اختيار البرنامج التسميدي المناسب لنمو أشجار الكمثرى من العوامل المهمة التي تحدد جودة المحصول من حيث الكم والحالة الصحية.
  • عند وضع برنامج التسميد المناسب للحصول على أفضل إنتاجية، يجب مراعاة العوامل التالية:
    • طبيعة المنطقة الزراعية والصنف المزروع.
    • مستوى احتياج الأشجار للعناصر الغذائية المختلفة في مراحل النمو المتعاقبة.
    • تأثير كل عنصر غذائي على نمو وصحة الأشجار وجودة المحصول.

تأثير عنصر الأزوت على أشجار الكمثرى

advertisement

  • عنصر الأزوت من أهم العناصر الغذائية لأشجار الكمثرى، حيث يساهم في تكوين البروتينات والكلوروفيل والإنزيمات والهرمونات، ويؤثر على نمو وإزهار وإثمار الأشجار.
  • يجب إضافة كمية مناسبة من الأزوت للأشجار حسب مستوى احتياجها، فزيادة عنصر الأزوت عن مستوى احتياج الأشجار يؤدي إلى:
    • تكوين نموات مائية ضعيفة في الأنسجة، مما يعرض الأشجار إلى خطر الإصابة بالأمراض الفطرية والبكتيرية مثل اللفحة النارية.
    • تقليل معدل امتصاص الجذور لعنصر الكالسيوم، مما يؤدي إلى حدوث تشققات في قشور الثمار أو تغيرات في لونها أو حدوث بقع بنية في لبها.
  • يضاف عنصر الأزوت عند حاجة الأشجار له، مثل:
    • أثناء المراحل الأولى من تطور الثمار، لتزويدها بالبروتينات والسكريات والحامضية المناسبة.
    • بعد جمع المحصول، لتعويض ما فقدته الأشجار من هذا العنصر خلال فترة التكاثر.

برنامج التسميد الشتوي

  • يتم إضافة كمية مناسبة من الأسمدة العضوية والكيماوية للأشجار بداية من منتصف أكتوبر وحتى شهر ديسمبر، حسب المعدلات التالية:
عمر الشجرة (سنة) سماد عضوي (ط/فدان) سلفات بوتاس (كغ/فدان) سلفات نشادر (كغ/فدان) سلفات ماغنسيوم (كغ/فدان) سلفات كالسيوم (كغ/فدان)
1 10 50 50 25 25
2 15 75 75 50 50
3 20 100 100 75 75
4 25 125 125 100 100
5 30 150 150 125 125

advertisement

  • تستخدم المعدلات العالية من الأسمدة العضوية في الأراضي الجديدة والأقل في أراضي الوادي.
  • تحتوي الأسمدة العضوية على كميات متنوعة من العناصر الغذائية، بالإضافة إلى تحسين خواص التربة وخفض رقم الحموضة ورفع قدرة التربة على الاحتفاظ بالماء وتقليل فقدان العناصر الغذائية.

طرق إضافة الأسمدة

تختلف طرق إضافة الأسمدة حسب نوع التربة ونظام الري، وهذه بعض الملاحظات على طرق التسميد:

  • يضاف السماد العضوي مخلوطًا مع السماد الكيماوي على جانبي الأشجار في جور على عمق لا يقل عن 50 سم، ثم يردم. وتؤدي هذه الإضافة في الأراضي الجديدة إلى تحسين خواص التربة وخفض رقم حموضتها وزيادة قدرتها على احتفاظ الماء وتقليل فقدان العناصر الغذائية.
  • في حالة الأراضي بالوادي، تضاف المعدلات السمادية نثرًا على سطح التربة ثم تحراثها، وتروى رية غزيرة للتخلص من الملوحة الزائدة في السماد العضوي وتوفير الرطوبة المناسبة لتحلله.
  • يمكن إضافة بعض أنواع الأسمدة من خلال مياه الري، مثل سلفات بوتاس وسلفات نشادر، بشرط إذابتها جيدًا في الماء قبل إضافتها إلى خزان التسميد أو المجاري. ويجب عدم تقليب المحلول أثناء أخذه من خزان التسميد للحصول على أعلى درجة ذوبان ممكنة.

advertisement

دور عنصر البوتاسيوم في أشجار الكمثرى

عنصر البوتاسيوم من أهم العناصر التي تؤثر على صحة وإثمار أشجار الكمثرى، حيث يساهم في:

advertisement

  • تنظيم عملية التنفس والتمثيل الضوئي والتوازن المائي في الأشجار.
  • زيادة مقاومة الأشجار للجفاف والبرودة والأمراض والآفات.
  • تحسين صفات الثمار من حيث الحجم واللون والطعم والصلابة والصلاحية للتخزين.

طرق إضافة الأسمدة النيتروجينية والبوتاسية لأشجار الكمثرى

الأسمدة النيتروجينية

  • الأسمدة النيتروجينية تحتوي على عنصر النيتروجين، وهو من أهم العناصر الغذائية لأشجار الكمثرى، حيث يساهم في تكوين البروتينات والكلوروفيل والإنزيمات والهرمونات، ويؤثر على نمو وإزهار وإثمار الأشجار.
  • يجب إضافة كمية مناسبة من الأسمدة النيتروجينية للأشجار حسب مستوى احتياجها، فزيادة عنصر النيتروجين عن مستوى احتياج الأشجار يؤدي إلى:
    • تكوين نموات مائية ضعيفة في الأنسجة، مما يعرض الأشجار إلى خطر الإصابة بالأمراض الفطرية والبكتيرية مثل اللفحة النارية.
    • تقليل معدل امتصاص الجذور لعنصر الكالسيوم، مما يؤدي إلى حدوث تشققات في قشور الثمار أو تغيرات في لونها أو حدوث بقع بنية في لبها.
  • يضاف عنصر النيتروجين عند حاجة الأشجار له، مثل:
    • أثناء المراحل الأولى من تطور الثمار، لتزويدها بالبروتينات والسكريات والحامضية المناسبة.
    • بعد جمع المحصول، لتعويض ما فقدته الأشجار من هذا العنصر خلال فترة التكاثر.
  • يستخدم سلفات نشادر كمصدر رئيسي للأسمدة النيتروجينية لأشجار الكمثرى، حيث يحتوي على 21% نيتروجين و24% كبريت.

طرق إضافة سلفات نشادر

تختلف طرق إضافة سلفات نشادر حسب نوع التربة ونظام الري، وهذه بعض الملاحظات على طرق التسميد:

  • في حالة التسميد بالغمر أو التقطير، يضاف سلفات نشادر نثرًا حول جذوع الأشجار بالكمية المطلوبة حسب عمرها، ثم تروى رية غزيرة لذوبانه وانتقاله إلى جذور الأشجار.
  • في حالة التسميد من خلال مياه الرى، يضاف سلفات نشادر مذابًا في الماء قبل إضافته إلى خزان التسميد أو المجاري. وللحصول على أعلى درجة ذوبان ممكنة، يتم إذابة 30 كغ من سلفات نشادر لكل 100 لتر ماء، ويترك المحلول لليوم التالي قبل استخدامه. ويجب عدم تقليب المحلول أثناء أخذه من خزان التسميد.

الأسمدة البوتاسية

الأسمدة البوتاسية تحتوي على عنصر البوتاسيوم، وهو من أهم العناصر التي تؤثر على صحة وإثمار أشجار الكمثرى، حيث يساهم في:

  • تنظيم عملية التنفس والتمثيل الضوئي والتوازن المائي في الأشجار.
  • زيادة مقاومة الأشجار للجفاف والبرودة والأمراض والآفات.
  • تحسين صفات الثمار من حيث الحجم واللون والطعم والصلابة والصلاحية للتخزين.

يستخدم سلفات بوتاس كمصدر رئيسي للأسمدة البوتاسية لأشجار الكمثرى، حيث يحتوي على 50% بوتاسيوم و18% كبريت.

طرق إضافة سلفات بوتاس

تختلف طرق إضافة سلفات بوتاس حسب نوع التربة ونظام الري، وهذه بعض الملاحظات على طرق التسميد:

  • في حالة التسميد بالغمر أو التقطير، يضاف سلفات بوتاس نثرًا حول جذوع الأشجار بالكمية المطلوبة حسب عمرها، ثم تروى رية غزيرة لذوبانه وانتقاله إلى جذور الأشجار. ويجب إضافة سلفات بوتاس خلال فترة الخدمة الشتوية والمراحل المختلفة للنمو، لزيادة فاعلية العقد والإثمار والنضج.
  • في حالة التسميد من خلال مياه الرى، يضاف سلفات بوتاس مذابًا في الماء قبل إضافته إلى خزان التسميد أو المجاري. وللحصول على أعلى درجة ذوبان ممكنة، يتم إذابة 15 كغ من سلفات بوتاس لكل 100 لتر ماء، ويترك المحلول لليوم التالي قبل استخدامه. ويجب عدم تقليب المحلول أثناء أخذه من خزان التسميد.

advertisement