محمد الخرشي: هو محمد بن عبد الله الخرشي شيخ الأزهر في (1090 هـ – 1101 هـ).يعد الإمام الخرشي أول إمام للجامع الأزهر وأحد كبار العلماء المسلمين،وكان عمره وقتذاك حوالي ثمانين عامًا، واستمر في المشيخة حتى توفاه الله.
إبراهيم البرماوي : هو الإمام إبراهيم بن محمد بن شهاب الدين البرماوي تولى المشيخة بين عامي (1101 هـ – 1106 هـ).
محمد النشرتي : أحد أعلام الفقه المالكي، وثالث شيوخ الأزهر، .تولَّى مشيخة الأزهر سنة 1106 هـ – 1120 هـ.
عبد الباقي القليني: رابع أئمة الأزهر تولى المشيخة سنة 1120هـ.
محمد شنن: أحد أعلام الفقه المالكي ،تولى مشيخة الأزهر عام 1120 هـ حتى 1133هـ.
إبراهيم الفيومي: احد اعلام الفقه المالكي ،تولى الشيخ الفيومي مشيخة الأزهر بإجماع الشيوخ سنة 1133 هـ/1720 م، بعد وفاة الشيخ محمد شنن.
عبد الله الشبراوي: تولى الشيخ الشبراوي مشيخة الأزهر عام 1137 هـ/1724 م، وكان أول من ولي المشيخة من مشايخ المذهب الشافعي.
محمد بن سالم الحفني: تولى الشيخ الحفني مشيخة الجامع الأزهر بعد وفاة الشيخ الشبراوي عام 1171 هـ/1757 م، وظل في منصب المشيخة مدة عشر سنوات.
عبد الرؤوف السجيني: تولى الشيخ السجيني مشيخة الأزهر سنة 1181 هـ، عقب وفاة الشيخ الحفني، ولكنه انتقل إلى رحمة ربه في العام التالي.
أحمد الدمنهوري: تولى مشيخة الجامع الأزهر سنة 1183 هـ/ 1768 م خلفًا للشيخ عبد الرؤوف محمد السجيني. قال عنه حسن الجبرتي الكبير: “هابته الأمراء؛ لكونه كان قوّالا للحق، أمَّارًا بالمعروف، سمحًا بما عنده من الدنيا، وقصدته الملوك من الأطراف وهادته بهدايا فاخرة، وسائر ولاة مصر كانوا يحترمونه، وكان شهير الصيت عظيم الهيبة”.
أحمد بن موسى العروسى :تولى الشيخ العروسي مشيخة الأزهر بعد وفاة الإمام الدمنهوري سنة 1192 هـ، وظل في المشيخة حتى وفاته.
عبد الله الشرقاوي:تولَّى الإمام الشرقاوي مشيخة الأزهر بعد وفاة الإمام العروسي عام 1208 هـ.
محمد الشنواني: تولى المشيخة عام 1227 هـ حتى توفي عام 1233 هـ.
محمد بن أحمد العروسي: اخذ مكان والده الإمام العروسي في مشيخة الأزهر عام 1233 هـ بعد وفاة الشيخ الشنواني.
حمد بن علي الدمهوجي: تولَّى الشيخ الدمهوجي مشيخة الأزهر فترة قصيرة جدًّا وهي ستة شهور فقط، حتى توفاه الله(1245 هـ – 1246 هـ).
حسن العطار: تولى مشيخة الأزهر عام (1246 هـ – 1250 هـ)،و أبوه الشيخ “علي محمد العطار” فقيرا يعمل عطاراً، من أصل مغربي .
حسن القويسني : تولى منصب شيخ الازهر عام 1250 هـ حتى توفي سنة 1254 هـ.كان كفيف البصر، واشتهر بـبرهان الدين القويسني الشافعي،وتخرج على يده كثير من العلماء مثل: إبراهيم الباجوري ومصطفى الذهبي ومحمد البناني، ورفاعة الطهطاوي.
أحمد بن عبد الجواد السفطي: تولى منصبة في مشيخة الازهر عقب وفاة الإمام الأسبق القويسني حتى توفي عام 1263 هـ.
إبراهيم الباجوري: تولى مشيخة الأزهر الشريف لمدة 12عام من (1263 هـ – 1277 هـ)،وظل ظل يباشر التدريس بعد توليه مشيخة الأزهر.
مصطفى العروسي: هو حفيد الإمام الحادي عشر أحمد العروسى ،تولى منصب مشيخة الأزهر سنة (1281 هـ – 1287 هـ).
المهدي العباسي :تولى مشيخة الأزهر في عهد الخديوي اسماعيل (1287 هـ – 1299 هـ)،ويعد أول من جمع بين منصبي الإفتاء ومشيخة الأزهر، واستمر بالإفتاء أربعين سنة. ومن مصنفاته: الفتاوى المهدية في الوقائع المصرية، سبعة أجزاء وهو مجموع فتاواه.
شمس الدين الإنبابي: عُيِّنَ شيخاً للأزهر أثناء الثورة العرابية (1299 هـ – 1313 هـ)،وظل قائمًا بالمشيخة تسع سنوات حتى استقال منها لما ضعفت صحته وأصيب بشلل سنة 1311 هـ.
حسونة النواوي : تم تعيينه في مشيخة الأزهر الشريف في 8 من محرم سنة 1313 هـ الموافق آخر يونيو عام 1895 م خلفاً للشيخ الإنبابي بعد أن استقال.كما تولى منصب الإفتاء جنباً إلى جنب مع مشيخة الأزهر.
عبد الرحمن القطب النواوي: أصدر الخديوي قرارًا بتنحية حسونة النواوي في 25 من المحرم سنة 1317 هـ الموافق 4 يونيو عام 1899 م وتولية ابن عمه الشيخ عبد الرحمن القطب النواوي ،والذي تولى المشيخة ولم يلبث فيها إلا شهراً واحداً ثم توفي.
سليم البشري : اختير شيخ للأزهر بعد وفاة الشيخ عبد الرحمن النواوي سنة 1317 هـ ،لكنه رفض المنصب، ثم قبله تحت الضغط والإلحاح الشديد ليستمر بها ثلاث سنوات ثم استقال.كما تولى منصب شيخ ونقيب السادة المالكية بالأزهر حتى وفاته.
شيوخ الأزهر في القرن العشرين
advertisement
علي بن محمد الببلاوي: تم تعيينه شيخاً للجامع الأزهر سنة 1320-1323 هـ.
عبد الرحمن الشربيني :أصدر الخديوي قرارًا بتولية الشربيني مشيخة الأزهر في 12 محرم 1323 هـ – 1905 م، وأقام الخديوي حفلا كبيرًا بهذه المناسبة،واستمر فيها 4 سنوات فقط.
حسونة النواوي : اُعيد الشيخ حسونة إلى مشيخة الأزهر مرة ثانية سنة 1327 هـ ،بعد أن توالى على المشيخة أربعة من المشايخ.
سليم البشري :اُعيد الشيخ سليم إلى مشيخة الأزهر مرة ثانية سنة 1327 هـ ، بعد أن توالى على المشيخة ثلاثة من المشايخ،وظل فيها حتى توفي سنة 1335 هـ.
محمد أبو الفضل الجيزاوي : تولى المشيخة سنة 1335 هـ 1917 مـ، وعاصر أحداث الثورة المصرية سنة 1919 مـ وما تلاها من صراع بين الشعب ومستعمريه وحكامه، وقاد مسيرة الأزهر في خضم تلك الأحداث حتى توفي سنة 1346 هـ / 1927 مـ.
الشيخ محمد مصطفى المراغي :تولى مشيخة الأزهر سنة 1346 هـ ، واستقال من منصبه في عام 1347هـ،بعد أن قدم مجهوداً رائعاً في النهوض بالأزهر.
محمد الأحمدي الظواهري:تولى منصب شيخ الأزهر في الفترة ما بين سنة 1348 هـ الى 1354 هـ.
الشيخ محمد مصطفى المراغي: عاد المراغي شيخاً إلى الأزهر سنة 1364 هـ ،مؤيدًا من آلاف العلماء والطلبة، ومن الحكومة، ومن الرأي العام ،فباشر تنفيذ ما استقر عليه رأيه من وجوه الإصلاح .
مصطفى عبد الرازق سنة 1364 هـ – 1366 هـ.
محمد مأمون الشناوي سنة 1366 هـ – 1369 هـ.
عبد المجيد سليم :تولى مشيخة الأزهر مرتين الأولى في عام 1369هـ/1950م خلفاً للشيخ محمد مأمون الشناوي، واستقال منها في العام التالي وخلفه الشيخ إبراهيم حمروش، والثانية في عام 1371هـ/1952م، ثم استقال منها في العام نفسه بعد مرور ستة أشهر وخلفه الشيخ محمد الخضر حسين.
إبراهيم حمروش :تولى مشيخة الأزهر سنة 1370 هـ، وعقب موقعة الإسماعيلية 1952 أصدر الشيخ بيانًا باسم علماء الأزهر وطلابه ضد الجيش الإنجليزي، مما أدى لإعفائه من منصبه.
عبد المجيد سليم سنة 1371 – 1371 هـ.
محمد الخضر حسين سنة 1371 هـ – 1373 هـ.
عبد الرحمن تاج (1373 هـ – 1377 هـ).
محمود شلتوت :هو أول من حمل لقب الإمام الأكبر،عيين كشيخ الأزهر سنة 1377 هـ – 1383 هـ.
حسن مأمون سنة 1383 هـ – 1389 هـ.
محمد الفحام :عين شيخاً للأزهر بالقرار الجمهوري رقم (1729)، خلفاً للشيخ حسن مأمون سنة 1389 هـ ، ثم استقال لظروف صحية سنة 1393 هـ.
عبد الحليم محمود سنة 1393 هـ – 1398 هـ.
محمد عبد الرحمن بيصار (1398 هـ – 1402 هـ).
جاد الحق علي جاد الحق (1402 هـ – 1417 هـ).
محمد سيد طنطاوي :عين مفتيًا للديار المصرية في 28 أكتوبر 1986 ، ثم شيخًا للأزهر في 27 مارس 1996 /1417 هـ حتى وفاته في عام 2010م،ودفن بالبقيع في المدينة المنورة.
شيخ الأزهر الحالي 2022
advertisement
الإمام أحمد محمد أحمد الطيب حفظه الله هو الإمام الأكبر شيخ الجامع الأزهر والإمام الثامن والأربعون ،والذي تولى منصبه كشيخ الأزهر منذ 19 مارس 2010 بقرار من الرئيس حسني مبارك.وهو أستاذ في العقيدة الإسلامية ويتحدث اللغتين الفرنسية والإنجليزية ،وكان رئيساً لجامعة الأزهر، ورئيس مجلس حكماء المسلمين.لديه مؤلفات عديدة في الفقه والشريعة والتصوف الإسلامي،حيث ينتمي الطيب إلى أسرة صوفية .
